الأربعاء، 23 مارس 2022

الاربعاء من الأسبوع الثالث من الصوم الكبير

قراءة يوم الاربعاء من الأسبوع الرابع من الصوم الكبير عن: سلام الإنجيل.

 النبوات
الأولي : ( خر 7 : 14 – 8 : 1 - 18 )
ضربات الله لأعداء شعبـه وهي : ضربة تحويل مياه النيل إلى دم – ضربة الضفادع - ضربة البعوض.

الثانية : ( يؤ 2 : 28 - 32 )
نجاة شعبه من الشدة ”ويكون أن كل من يدعو باسم الرب ينجو. لأنه في جبل صهيون وفي أورشليم تكون نجاة".

الثالثة : ( أي 1 : 1 – 21 )
الاتقياء يمجدون لله علي تجاربه ”عريانا خرجت من بطن أمي وعريانا أعود إلى هناك. الرب أعطي والرب أخذ فليكن أسم الرب مباركا”.

الرابعة : ( أش 26 : 21 – 27 : 1 - 9 )
سلام الكنيسة يكون بسحق الشيطان "يعاقب الرب بسيفه القاسي لوياثان الحية..".
تكفير التجارب عن آثامهم "لذلك بهذا يكّفر إثم يعقوب» هذا ليس التكفير الأبدي لأن الكفارة الأبدية بدم المسيح، لكن هنا التكفير هو العقاب في الأرض عن ذنوبهم التي اقترفوها.  وهذا نتيجته "نزع خطيتهم" اي نتيجة التأديب يكفون عن ارتكاب الشر.

 مزمور باكر : ( 17 : 38 ، 41 )
هلاك للذين يرفضون الإنجيل ”أطرد أعدائي فأدركهم. ولا أرجع حتى أفنيهم. أعطيتني الظفر علي أعدائي. ومبغضي استأصلهم".

إنجيل باكر: ( لو 14 : 16 - 24 )
إهلاك المخلص للذين يرفضون الدعوة إلى وليمة الإنجيل. “لأني أقول لكم إنه ليس واحد من هؤلاء الرجال المدعوين يذوق عشائي”.

البولس : ( أف 4 : 17 - 32 )
الحث علي نزع السخط ليخل السلام ”لينزع من بينكم كل مرارة وسخط وغضب وصياح وتجديف مع كل خبث”.

الكاثوليكون : ( يع 3 : 13 - 14 : 1 - 4 )
نبذ التحزب ”لأنه حيث الغيرة والتحزب هناك التشويش وكل أمر رديء ...".
"اما الحكمة .. فهي اولا طاهرة ثم مسالمة..". فثاني صفة للحكمة هي السلام.
 " محبة العالم عداوة لله”. العداوة عكس السلام.

الأبركسيس : ( أع 11 : 26 - 12 : 1 - 2 )
افتقاد الأخوة في زمن الجوع ”حسبما تيسر لكل منهم أن يرسل كل واحد شيئا خدمة إلى الأخوة الساكنين في اليهودية”. قرر التلاميذ في أنطاكية من الامم أن يرسلوا إعانة لإخوتهم المسيحيين الساكنين في اليهودية.  وكان هذا بكل تأكيد شهادة بأن العداوة بين اليهود والأمم زالت وحل السلام.

مزمور القداس : ( 17 : 19 ، 17 )
خلاص الكنيسة من الأعداء ”يخلصني من أعدائي الأشداء. ومن أيدي الذين يبغضونني. لأنهم تقووا أكثر مني أدر كوني في يوم ضري”.

إنجيل القداس : ( مر 4: 35 – 41 )
سلام المخلص للكنيسة حين يقوم عليها الأعداء ”فقام وانتهر الريح.. فسكنت الريح وصار هدوء عظيم”.