الثلاثاء، 29 مارس 2022

الثلاثاء من الاسبوع الخامس من الصوم الكبير

قراءة يوم الثلاثاء من الأسبوع الخامس : خدمة الإيمان.

 النبوات
الأولي : ( عد 10 : 35 – 11 : 1 – 34 )
شركة خدمة الإيمان تتكلم عن اختيار موسى لسبعين من الشيوخ ليحملوا العبء معه. “فنزل الرب في سحابة وتكلم معه وأخذ من الروح الذي عليه وجعل علي السبعين رجلا الشيوخ. فلما حلت عليهم الروح تنبــأوا”.

الثانية : ( أم 3 : 19 – 4 : 1 – 9 )
 "لا تمنع الخير عن اهله حين يكون في طاقة بطيدك ان تفعله".

الثالثة : ( أش 40 : 1 - 8 )
يبدأ النصف الثاني من الصوم ببداية القسم الثاني من سفر اشعياء ، عن تعزيات الله لنا خلال رحلة الصوم فيقول "عزوا عزوا شعبي..". كما يقدم مواعيده العظمى والصمينة، فهو بذاته سائر معنا، "اعدوا طريق الرب، اجعلوا سبله مستقيمة". هذه المواعيد امينة وثابتة ”يبس العشب ذبل الزهر وإما كلمة إلهنا فتثبت إلى الأبد”.

الرابعة : ( أي 25 : 1 – 26 : 1 - 14 )
"فكيف يتبرر الإنسان عند الله وكيف يزكو مولود المرأة”. هذا السؤال الذي طرحه ايوب نجد إجابة له في وعد الله في النبوة السابقة "طيب ا قلب اورشليم، نادوها ان جهادها كمل، وان اثمها عفى عنه".

 مزمور باكر ( 85 : 5 ، 6 )
“لأنك أنت يارب صالح. أنت وديع ورحمتك كثيرة إلى سائر المستغيثين بك. أنصت يارب لصلاتي واصغ إلى صوت طلبتي”.

 إنجيل باكر : ( مر 9 : 14 - 24 )
 ”إن كنت تستطيع أن تؤمن كل شيء مستطاع للمؤمن”. رحمة المخلص لقليلي الإيمان.

* البولس : ( في 2 : 22 - 26 )
"كولد مع اب خدم لاجل الانجيل". أمانة خدام الإيمان.

الكاثوليكون : ( 1يو 3 : 2 - 11 )
محبتهم بعضهم لبعض ”كل من لا يفعل البر فليس من الله وكذا من لا يحب أخاه لان هذا هو الخبر الذي سمعتموه من البدء أن يحب بعضنا بعضا”.

 الأبركسيس : ( أع 24 : 10 - 23 )
دفاعهم عن الإيمان. يبين الفصل كيف وقف بولس الرسول يدافع عن نفسه وعن إنجيله أمام فيلكس الوالي. “كان ينبغي أن يحضروا لديك ويشكوا إن كان لهم علي شيء. أو ليقل هؤلاء أنفسهم ماذا وجدوا في من الذنب وأنا قائم أمام المجمع إلا من جهة هذا القول الواحد الذي صرخت به واقفا بينهم أني من أجل قيامة الأموات أحاكم منكم اليوم”.

مزمور القداس : ( 85 : 16 )
“اصنع معي آية للخير. فلير الذين يبغضنون ويخزوا”.

إنجيل القداس : ( يو 8 : 12 – 20 )
"ان كنت اشهد لنفسي فشهادتي ليست حقا.. ويشهد لي الاب الذي ارسلني". طلب المرنم ان يصنع معه الرب اية فيعرف الناس امانته. وجاء المسيح وقدم لليهود كل الاعمال التي تؤكد انه المسيا المنتظر ولقيوة قلوبهم لم يؤمنوا.