اليوم 15 مارس يوافق تذكار نياحة القمص عبد المسيح صليب البرموسي المسعودي، والذي كان له اساهمات كثيرة في الليتورجيا القبطية من خلال جمع وترتيب الخولاجي. ونسخته هي النسخة التي اعتمدها المجمع المقدس للكنيسة القبطية الارثوذكسية في جلسة 14 يونية 1997م.
ابونا عبد المسيح ولد في سنة 1848 بقرية الشيخ مسعود في طهطا. وترهب بدير البرمزس سنة 1874 على يد عمه القمص عبد المسيح المسعودي الكبير. انصرف الى مجال البحث والتنقيب وكان يتقن العديد من اللغات. وله الفضل الاكبر على مكتبة دير البرموس ومكتبة البطريركية. تنيح في 15 مارس 1935م.
بعض الملاحظات:
استخدم الكتاب 20 مرجعا. وفي الطبعة الجديدة تمت اضافة الحواشي التي اضافها ابونا عبد المسيح الى نسخته واوصى بطبعها ويقول الباحثين ان عددها 11 مرجعا اخر.
ابونا عبد المسيح ولد في سنة 1848 بقرية الشيخ مسعود في طهطا. وترهب بدير البرمزس سنة 1874 على يد عمه القمص عبد المسيح المسعودي الكبير. انصرف الى مجال البحث والتنقيب وكان يتقن العديد من اللغات. وله الفضل الاكبر على مكتبة دير البرموس ومكتبة البطريركية. تنيح في 15 مارس 1935م.
بعض الملاحظات:
استخدم الكتاب 20 مرجعا. وفي الطبعة الجديدة تمت اضافة الحواشي التي اضافها ابونا عبد المسيح الى نسخته واوصى بطبعها ويقول الباحثين ان عددها 11 مرجعا اخر.
- القداس الكيرلسي تكون صلوات التقديس في الاخر وهذا هو الترتيب المنطقي تأخذ الصلوات المنحنى الصاعد حتى نصل الى ذروة القداس في لحظة التناول ، كما انه نفس الترتيب المتبع في قداس اللقان وقداس المعودية. اما القداسين الباسيلي والغريغوري فتأتي صلوات التقديس في البداية وبعدها الاواشي والمجمع. على اساس انه بتحول الخبز والخمر الى الجسد والدم يحل المسيح في وسطنا ومن ثم نتقدم بطلباتنا.
- القداس الباسيلي موجه لاقنوم الاب والغريغوري للابن. واحيانا بعض الاباء ياخذون طلبات من الغريغوري يتلوها في الباسيلي ولكن الافضل ان ينتهي بنفس القداس الذي بدء به.
- سبب قول تي شوري في عيد الصليب والساعة التاسعة يوم جمعة العظيمة انه ذكر بها عبارة "عنبرها هو مخلصنا" وفي غير ذلك يمكن ان تقال تي شوري او طاي حسب الوقت المتاح. لذلك يذكر الاتي: "يرتل الشعب في لحن العذراء هذا – طاي .. واذا لم يكن في الوقت فسحة فيقولون هذه وتقال ايضا بالاخص في عيدي الصليب والساعة التاسعة من يوم الجمعة العظيمة وفي حل زنانير الشمامسة والاكاليل).
- قديما كان القداس يقام في ايام الاحاد وفي اعياد القديسين. واما صلوات رفع البخور سواء باكر او عشية فكانت تقام يوميا ، ولذلك كان يقرأ السنكسار بعد الانجيل – انجيل باكر او عشية ثم يختم بعمل تمجيد. وحينما كثرت تذكارات القديسين اصبح القداس يقام بشبه يومي، واصبح السنكسار يقرأ قبل الانجيل.
- سبب اطفاء الشموع عند قراءة النبوات في ايام الصوم الكبير: كانت الشموع قديما هي وسيلة الانارة الوحيدة. كانت تطفأ في غالب الوقت ما عدا اوقات معينة في وسط الصلوات مثل عند التقديس والقسمة.
- سسب استخدام الماستير في وضع البخور في المجمرة في القداس الكيرلسي. انه لم تكن هناك ملعقة للبخور. بل كان يضع "يد بخور" اي باليد.
- سبب اشتراك الكهنة الشركاء في الرشم الثاني مع الكاهن الخديم يمكن ان تفهم على ان الرشم الثاني للابن وكلنا اعضاء في جسد المسيح.
- كان قديما تقرا تفاسير بعض كل قراءة نبوة او بولس او...