مزمور عشية
(مز١٣١: ٧):
"كهنتك يلبسون البر..". ان يسوع كاهن لانه معلم، قدم ذبيحة لاجلنا، يشفع فينا الى الابد. ومن خلال كهنوته يمارس الرعاة الذين اقامهم كهنوتهم، وقد اكتسوا ببر المسيح.
انجيل عشية
(مت١٦: ١٣-١٩):
من خلال فصل الانجيل نجد اثنين من اعمال الكهنوت، الرعاية والتعليم متمثلا في عظة المسيح على الجبل.
مزمور باكر
(مز١٠٩: ٥، ٦, ٨):
“اقسم الرب .. انت كاهن الى الابد.". كهنوت اعظم لانه يبقى الى الابد.
انجيل باكر
(يو١٥: ١٧-٣٥):
"طوباكم..". التطويبات التي وضعها الرب كدستور للمؤمنين، انطبقت على التلاميذ، وبالتأكيد خلفاؤهم من الرعاة.
البولس
(١تي٣: ١٠-٤: ٢١):
واما انت فقد اتبعت.. ". ثم يذكر ٧ صفات كانت فيه، ووجدت في تلميذه ايضا، فليس الكهنوت منصب او مكانة بل هو ابوة وخدمة متضعة.
الكاثوليكون
(١بط٥: ١-١٤):
"اطلب الى الشيوخ (القسوس) ..". انها وصية رعوية "ارعوا رعية الله وتعهدوها.. ثم يذكر ٣ صفات للرعاية:
١- لا بالقهر بل بالاختيار ، كما يفعل الله ايضا معنا، فهو يمنحنا الحرية.
٢- لا ببخل بل بنشاط وتفان.
٣- ليس بتسبط بل مقدمين انفسهم قدوة اولا.
اﻻبركسيس
(اع٢٠: ١٧-٣٨):
"احترزوا .. لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه".
"كيف لم أؤخر شيئا من الفوائد إلا وأخبرتكم وعلمتكم به جهرا وفي كل بيت..".
مزمور القداس
(مز١٧٢: ١٧):
"امسكت بيدي اليمني.. هديتني". المعونة الالهية والارشاد للرعاة.
انجيل القداس
(يو١٠: ١-١٦):
مثل الراعي الصالح وفيه يقول الرب "لهذا يفتح البواب (الرعاة الذين اقامهم الرب).
موضوع ذو صلة:
تفسير ق. يوحنا ذهبي الفم لرسالة تيموثاوس الأولى