اليوم الأربعاء ١٩ يناير، ١١ طوبة. عيد الغطاس المجيد.
مزمور العشية
(مز41: 13,7):
" لذلك أذكرك يارب، فى أرض الأردن". أذكر عملك ومعموديتك التى كانت الطريق لتجديد طبيعتى "فإنى أعترف له. خلاص وجهى هو إلهى".
إنجيل العشية
(مت1:3-12)
"انا عمدتكم بماء للتوبة، ولكن الذي يأتي بعدي هو سيعمدكم بالروح القدس ونار". مقارنة بين معمودية يوحنا التى بالماء ومعمودية المسيح بالروح والنار.
مزمور باكر
(مز28: 4,3):
"صوت الرب على المياه" إشارة لصوت الآب بينما الإبن فى المياه.
"إله المجد أرعد" كان الله إذاً تكلم يظنون أنه رعد (يو28:12، 29).
"الرب على المياه الكثيرة" إشارة لأن المعمودية بالتغطيس.
"صوت الرب بقوة" فعمل تجديد خلقة الإنسان هو عمل جبار.
إنجيل باكر
(مر1:1-11):
ظهور الثالوث القدوس. لكن فى بداية الإنجيل نرى دعوة يوحنا للتوبة. والمقصود أن كل من يقدم توبة تنفتح عيناه ويعرف الثالوث القدوس.
البولس
(تى11:2-7:3):
نرى عمل الآب: "لأنه ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الناس". ونرى عمل الإبن ، فنحن نموت ونقوم معه بالمعمودية. ونرى عمل الروح القدس.. "وتجديد الروح القدس الذى أفاضه علينا بغنى بيسوع المسيح مخلصنا لكى نتبرر بنعمة ذاك.".
الكاثوليكون
(1يو5:5-20):
"هذا هو الذى جاء بماء ودم وروح يسوع المسيح لا بالماء فقط بل بالماء والدم.. فإن الذين يشهدون فى السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس". نرى عمل الثالوث، الاب و الإبن والروح القدس..
الإبركسيس
(أع24:18-6:19):
نرى موقفين لمعمودية اناس كانوا قد تعمدوا بمعمودية يوحنا فقط ثم قبلوا المعمودية باسم الثالوث.
مزمور القداس:
(مز117: 28,26) :
"مبارك الآتى بإسم الرب". وهي صدى لشهادة يوحنا في قراءة الانجيل. كان يسوع قد حذّر شعب إسرائيل أنهم لن يروه مرة ثانية، حتى يقولوا: مباركٌ الآتي باسم الرب (مت 39:23). وان كانوا قد اعترفوا به في فرح أنه مسيَّاهم وملكهم عند دخوله اورشليم لكنهم سرعان ما انتكسوا وقالوا "اصلبه اصلبه".
إنجيل القداس
(يو18:1-34) :
"هذا هو حمل الله الذي يحمل خطية العالم". شهادة يوحنا المعمدان عن المسبح.