اليوم الاحد ٢٦ فبراير، ٢٠ امشير، احد رفاع الصوم الكبير.
مزمور عشية
مز 46 : 10
"كفوا و اعلموا اني انا الله اتعالى بين الامم اتعالى في الارض". الله العالي يستحق أن نقدم له العبادة.
انجيل عشية
مر 11 : 22-26
وَإِنْ لَمْ تَغْفِرُوا أَنْتُمْ لاَ يَغْفِرْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ أَيْضًا زَّلاَتِكُمْ". يربط الرب ابوته لنا بغفراننا لبعض.
مزمر باكر
مز 100 : 2 ، 3
"إعبدوا الرب بالفرح". من يقدم العبادة المقبولة (بإيمان وغفران للآخرين) يعطيه الله الفرح.
انجيل باكر
لو 17 : 3-10
"اخطا اليك سبع مرات في اليوم و رجع اليك سبع مرات في اليوم قائلا انا تائب فاغفر له". تأكيد على دخولنا الصوم بقلوب نقية لا تحمل اي ضغينة نحو احد.
" فقال الرسل للرب زد ايماننا". الصوم وسيلة للنمو في الايمان والفضيلة.
البولس
2كو 11 : 16-28
القديس بولس مع كل أتعابه وآلامه، يقدم أصواماً كثيرة. فهو "يقمع جسده ويستعبده".
الكاثوليكون
2بط 1 : 1-11
"قدموا في ايمانكم فضيلة.." يؤكد الرسول على اقتران الايمان بالاعمال (الفاضلة). يقدم لنا سلسلة من ٧ حلقات تبدأ او تؤسس على الايمان وتنتهي بالمحبة. اذن فلننمو في الفضيلة بالجهاد في العبادة والتي ركنها الاساسي الصوم.
الابركسيس
اع 21 : 15-26
إلتزام بولس بالطقس اليهودي مع أنه غير ملزِم له. إذاً علينا أن نلتزم بطقوس العبادة في كنيستنا في أيام الصيام.
مزمور القداس
مز 2 : 11 ، 10
"اعبدوا الرب بخوف و اهتفوا برعدة..". عبادة الرب بخوف.
انجيل القداس
مت 6 : 1-18
"متى صليتم فقولوا ابانا الذي..". بعد ان ادركنا (محبة الله الاب) وادركنا بنوتنا له في الفصل الاول من العام اللبتورجي. ها نحن نتحرك بنعمة البنوة هذه الى بلوغ شركة قيامته في الفصل الثاني. لذلك تقدم الكنيسة صلاة "ابانا الذي.." في انجيل الرفاع والتي يتردد صداها في مردات والحان الصوم الكبير كله.
+
صلوات المساء
المزمور
(مز16: 13-14)
"إمتلأت بطونهم من خفاياتك". أنت يا رب ملأت الأشرار من كل خيراتك الظاهرة والخفية.
لكنهم للأسف " إمتلأوا نجاسات. أفعموا بطونهم من لحم الخنزير. وتركوا الفضلات لأطفالهم". كانوا سبب عثرة لأطفالهم.
الإنجيل
(لو1:11-13):
التلاميذ يطلبون أن يعلمهم الرب الصلاة بعد أن رأوه يصلي. فعلمهم الصلاة الربانية.