الأربعاء، 10 يوليو 2019

مزمور ٧٦

مزمور 76
ترنيمة النجاة
الظروف التي تكمن وراء مز 75 هي نفسها التي تكون المشهد الخلفي لهذا المزمور ايضا. وهي تحي ذكرى نصرةة على الاعداء
الفرح ع1-2
اسرائيل يجب ان تفهم انها مرادف ليهوذا اذ ان اسرائيل كمملكة زالت. تعتبر اورشليم عرين اسد ليهوذا ار25: 38. هناك حطمت القسي اللامعة وابطلت عتاد العدو الحربي، والقتال" اي الات القتال.
النصرة 4-6
ما زالت استعارة الاسد واضحة في العبارة "ابهى انت امجد" 4 تقفز من جبال السلب على الاشوريين المنهزمين حرم الاعداء مما كان لهم واصبحوا نائمين كاموات 5 ايديهم شلت تلك التي امتدت بالمعاول لخراب المقدس. لقد تقرر مصير الحرب من قبل اله يعقوب اش43: 17
نتيجتها 7-9
لقد نطق الله بحكمه في السماء فحل السكوت على الارض.
تمجيد الرب 10-12
النتيجة هى ان استخدام القوة البشرية والطمع الذي لا يعرف حدودا يمكن ان يتسبب في زيادة تقديم الشكر لله "غضب الانسان يحمدك" عندما يتحطم الاشرار يمجد الله الابرار. ينزع روح الرؤساء اي شجاعتهم ويضرب الملوك بالرعب.