قراءات يوم الإثنين من الاسبوع السابع من الصوم الكبير. عن: دينونة اسرائيل لرفضهم امسيح وبركات قبول الامم للخلاص "بوجد الذي يشكوكم وهو موسى..".
الاولى:
(ام١٠: ١-١٦):
"كنوز الشر لا تنفع واما البر فينجي من الموت". يعقد الحكيم مقارنة بين الشر والخير. البر - ينجي من الموت بطريقتين على الأقل؛ فهو يحفظ المرء من أخطار حياة الخطية، ثم حياة أبدية.
الثانية
(اش٤٨: ١٧-٤٩: ٤):
"ليتك اصغيت لوصاياي فكان كنهر سلامك وكلجج البحر برك".
"جعل فمي كسيف.. "
"انت عبدي اسرائيل الذي به اتمجد".
"اجرى لهم من الصخرة ماء وشق الصخر ففاضت المياه".
هذه كلها بركات الصوم نكتشفها ونحن في نهايته.
الثالثة
(اي٣٨: ١-٣٦):
يتكلم الله من العاصف، لا يقدم اجوبة ﻻيوب عن سبب آلامه ، ولكنه وجه اليه اسئلة عن اسرار الخليقة. وظهر كأنه يقول ﻻيوب ان معرفة الله اهم من معرفة اﻻجوبة عن أسئلته.
مزمور باكر
(مز٣١: ١١-١٢):
"كثيرة هي ضربات الخطاة، والمتكل على الرب الرحمة تحيط به".
إنجیل باكر
(لو١٦: ١٩-٣١):
مثل الغني ولعازر وفيه مباينة كبيرة بينهما "فقال له إن كانوا لا یسمعون من موسى والأنبیاء ولا إن قام واحد
من الأموات یصدقون"
البولس
(رو١٤: ١٠-١٥: ٢)
"كل واحد سيعطي عن نفسه حسابا لدى الله".
الكاثولیكون
(يع٢: ٥-١٣):
" الحكم هو بلا رحمة لمن لم یعمل رحمة والرحمة تفتخر
على الحكم".
الابركسيس
(اع٩: ٢٢-٣١):
"وأما الكنائس في جمیع الیهودیة والجلیل
والسامرة فكان لها سلام وكانت تبنى وتسیر في خوف الرب وبتعزیة الروح القدس
كانت تتكاثر".
مزمور القداس
(مز٨٥: ١١-١٢):
"رحمتك عظيمة علي وقد نجيت نفسي من الجحيم السفلي".
انجيل القداس
(يو٥: ٣١-٤٧):
یختم الإنجیل بحدیث السید المسیح للیهود، "كیف تقدرون
أن تؤمنوا وانتم تقبلون مجدا بعضكم من بعض والمجد الذي من الإله الواحد لستم
تطلبونه".