قراءات اليوم السبت من الاسبوع الخامس (اسبوع الايمان) من الصوم الكبير عن: هداية الايمان "يا أورشليم .. كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا”. .
مزمور باكر : (64: 2، 3 )
”أستمع يا الله صلاتي. فانه إليك يأتي كل بشر. كلام مخالفي الناموس قد قوي علي”. تضرع الإنسان الخاطئ إلى الله.
إنجيل باكر : ( لو 15: 3 - 10 )
”هكذا أقول لكم يكون فرح قدام ملائكة الله بخاطئ واحد يتوب”. ابتهاج المخلص بإقبال الخاطئ إلى التوبة.
البولس : ( غل 5 : 16 - 6 : 1 - 2 )
”أيها الأخوة أن انسبق إنسان فأخذ في زلة ما فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضا”. إصلاح الخدام لمن يزل بروح الوداعة.
الكاثوليكون : ( يع 5: 7 - 11 )
”خذوا يا أخوتي مثالا لاحتمال المشقات والأناة الأنبياء الذين تكلموا باسم الرب. ها نحن نطوب الصابرين قد سمعتم بصبر أيوب ورأيتم عاقبة الرب”. احتمال الخدام آلام هذه الخدمة.
الأبركسيس : ( أع 26 : 1 - 18 )
”قم وقف علي رجليك لأني لهذا ظهرت لك لأنتخبك خادما وشاهدا بما رأيت وبما سأظهر لك به، منقذا إياك من الشعب ومن الأمم الذين أنا الآن أرسلك إليهم، لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات إلى نور ومن سلطان الشيطان إلى الله، حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا ونصيبا مع المقدسين”. هداية الأمم أيضا.
مزمور القداس : ( 142 : 1 )
”يارب استمع صلاتي. أنصت بحقك إلى طلبتي ... استجب لي بعدلك. ولا تدخل في المحاكمة مع عبدك". بلسان المهتدين من المؤمنين يضرع إلمرنم الى الله أن يستمع لطلباته ويصدر عفوه عنه.
إنجيل القداس : ( مت 23: 13 - 39 )
الويلات السبعة علي الكتبة والفريسين ..
سعي المخلص في هداية الخطاة إلى الإيمان ”يا أورشليم .. كم مرة أردت أن أجمع أولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا”.