قراءات يوم السبت، سبت لعازر عن: بركة المخلص للبشرية واعظمها القيامة، ومعجزة اقامة لعازر كلمحة او تمهيد لها.
النبوات
الأولى
تك 49 : 1-28
بركة ابينا يعقوب للاسباط كرمز لبركة المخلص لنا.
اش 40 : 9-31
"على جبل عال اصعدي يا مبشرة صهيون. ارفعي صوتك.. قولي.. هوذا الهك. هوذا السيد يأتي..". يقدم نبوة عن دخول المسيح الى اورشليم والذي بدأ من اليوم السابق بوصوله الى بيت عنيا.
صف 3 : 14-20
"لا تخافي يا ابنة صهيون.. الرب في وسطك جبار يخلص". وهذا ما سنراه غدا من فرحة الشعب وهم يهتفون هوشعنا اي خلصنا.
زك 9 : 9-15
"ابتهجي با ابنة صهيون ، هوذا ملكك يأتيك.. راكبا على حمار..". هذه الصورة للمسيح نراها غدا في دخوله الانتصاري الى اورشليم.
"ارجعوا الى الحصن يا اسرى الرجاء". عودة المسبيين إلى الحصن، والذي قد يعني أورشليم، أو فلسطين، أو الله ذاته.
مزمر باكر مز 30 : 3 ، 11
"أصعدت من الجحيم نفسي وخلصتني من الهابطين في الجب رددت نوحي إلى فرح مزقت مسحي ومنطقتني سرورًا". إنه مزمور موافق جدًا لإقامة لعازر وإصعاد جسده من القبر وروحه من الجحيم ورد الفرح والسرور إليه وإلى أختيه مريم ومرثا.
انجيل باكر
لو 18 : 35-43
خبر معجزة شفاء الأعمى بسبب إيمانه القوي بيسوع كمقدمة للمعجزة الكبرى وهي إقامة لعازر بعد موته.
البولس 1كو 2 : 1-8
"لا أريد أن أرى شيئًا بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوبًا". كمقدمة لبدء اسبوع آلام المخلص.
الكاثوليكون
1بط 1 : 25 - 2 : 6
"الذي اذ تأتون البه حجرا حيا مرفوضا من الناس، ولكن مختار من الله وكريم". يقدم لنا صورة المسيح والتي سنراها خلال اسبوع الالام، المختار من الله والمرذول من البشر. ويورد الرسول نبوة اشعياء "هنذا اضع حجرا في صهيون.. من امن به لا يخزى". وحجر الزاوية هو حجر اساس يربط حائطين معا او قد يكون قمة القوس، وعليه يستند البناء. وعبارة "الذي يؤمن به لن يخزى". ترد فى اشعياء على النحو التالي: «من امن به لا يهرب". ان امنت بالمسيح فلن تهرب، وبالتالي لن يصيبك الخزي الذي يصيب من يهرب من ارضة المعركة.
الابركسيس
اع 27 : 38 - 28 : 10
خبر نجاة من كانوا مع بولس الرسول في السفينة بسبب إيمان بولس، كذلك معجزات الشفاء التي صنعها فب في مالطة.
مزمور القداس
مز 129 : 8 ، 2
"بركة الرب عليكم. باركناكم باسم الرب". كمقدمة لدخول المسيح أورشليم وهتاف الشعب: مبارك الآتي باسم الرب.
انجيل القداس
يو 11 : 1-45
يتحدث عن معجزة إقامة لعازر من القبر كتمهيد وإعلان لقيامة المخلص وما نناله من بركات القيامة.