قراءة اليوم الاول من الاسبوع الاول من الخماسين المقدسة. عن: شفاء الايمان برؤية الرب "انفتحت اعينهما وعرفاه".
مزمور عشية
مز 96 : 10
"قولوا في الأمم أن الرب قد ملك علي خشبة. وأيضا قوم المسكونة فهي لا تتزعزع". ملك الرب بدأ بالصليب وتثبت بالقيامة. تقويم المسكونة يكون بالايمان المستقيم.
انجيل عشية
يو 20 : 19-23
ظهور الرب للاحد عشر تلميذا بدون توما "ففرح التلاميذ اذ راوا الرب". فبرغم بشارة المريمات الا انه كما يقول الكتاب "رأوا كلامهن كالهذيان ولم يصدقوهن". ولم يشفى ايمانهم الا عندما اعلن المسيح نفسه لهم بظهوره المبارك.
مزمر باكر
مز 97 : 1 ، 2
"الرب قد ملك فلتتهلل الأرض، ".
ملك الرب بالقيامة. فالقيامة كانت الشرارة التي اعلنت بداية الملكوت.
"ولتفرح الجزائر الكثيرة، سحابٌ وضبابٌ حوله، العدل والقضاء قوام عرشه.". الضباب هو غموض بعض احكام الرب. علينا ان نؤمن وان لم نرى.
انجيل باكر
لو 24 : 1-12
ظهور الرب للمريمات "ثم في اول الاسبوع اول الفجر اتين الى القبر حاملات الحنوط الذي اعددنه و معهن اناس. فوجدن الحجر مدحرجا عن القبر. فدخلن و لم يجدن جسد الرب يسوع.".
البولس
(1تس 4 : 13 - 5 : 11):
"لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم. لانه ان كنا نؤمن ان يسوع مات و قام فكذلك الراقدون بيسوع سيحضرهم الله ايضا معه". ثم يعطي الرسول وصايا عملية بالسهر وترجي مجئ الرب.
الكاثوليكون
(1بط 2 : 11-25):
"فان المسيح ايضا تالم لاجلنا تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته . لكي نموت عن الخطايا فنحبا للبر".
الابركسيس
(اع 3 : 1-20):
"انتم انكرتم القدوس البار و طلبتم ان يوهب لكم رجل قاتل. و رئيس الحياة قتلتموه الذي اقامه الله من الاموات و نحن شهود لذلك".
مزمور القداس
(مز 104 : 24 ، 31):
"كمثل ما عظمت أعمالك يارب. كل شيء بحكمة صنعت. فليكن مجد الرب إلى الأبد". القيامة حدث عظيم بل هي اعظم شئ في الوجود. هي التي اعطت حياة بعد موت.
انجيل القداس
( لو 24 : 13-35):
ظهور الرب لتلميذي عمواس. "الم يكن قلبنا ملتهبا فينا".