قراءات اليوم الخامس، الجمعة من الاسبوع الاول من الخماسين المقدسة عن: اذهبوا الى الجليل هناك ترونهي.
مزمور عشية
مز 12 : 5
"فمن هو ربنا. من أجل شقاء المساكين وتنهد البائسين. الآن أقوم يقول الرب. أصنع الخلاص علانية".
انجيل عشية
لو 4 : 38-42
"عند غروب الشمس.. في الحال قامت و صارت تخدمهم". معجزة شفاء حماة بطرس، تدعونا الى التأمل في فاعلية القيامة، خدمة الرب.
مزمر باكر
مز 106 : 47
"خلصنا أيها الرب إلهنا. واجمعنا من بين الأمم. لنعترف باسمك القدوس. ونفتخر بتسبيحك.".
انجيل باكر
لو 20 : 27-39
"- و لكن الذين حسبوا اهلا للحصول على ذلك الدهر و القيامة من الاموات لا يزوجون و لا يزوجون- اذ لا يستطيعون ان يموتوا ايضا لانهم مثل الملائكة و هم ابناء الله اذ هم ابناء القيامة".
البولس
عب 13 : 10-21
"اله السلام الذي اقام من الاموات راعي الخراف العظيم ربنا يسوع بدم العهد الابدي- ليكملكم في كل عمل صالح..".
الكاثوليكون
1بط 1 : 25 - 2 : 10
"هانذا اضع في صهيون حجر زاوية مختارا كريما و الذي يؤمن به لن يخزى- فلكم انتم الذين تؤمنون الكرامة و اما للذين لا يطيعون.."
الابركسيس
اع 13 : 34-42
"اما الذي اقامه الله فلم ير جسده فسادا".
"بهذا يتبرر كل من يؤمن من كل ما لم تقدروا ان تتبرروا منه بناموس موسى- فانظروا لئلا ياتي عليكم ما قيل في الانبياء..".
مزمور القداس
مز 107 : 1 ، 2
"أعترف للرب فإنه صالح. وإلى الأبد رحمته. فليقل الذين نجوا من قبل الرب". القيامة هي نجاة من الموت وابليس ويدعونا المرنم لشكر الرب.
انجيل القداس
مر 16 : 2-8
"كن يقلن فيما بينهن من يدحرج لنا الحجر؟". المشكلات التي نعرفها كالحجر والتي لا نعرفها كالحراس لها حل عنده.
لقد عرفتم المسيح وعشتم معه في الجليل ورأيتموه كمعلم والان عودوا الى الجليل لترونه بعد قيامته كجبار انتصر على الموت.