اختبر زكا ان يعيش
غنيا وليس سعيدا
ثريا وليس محبوبا.
ناجحا وليس راضيا
حسب العشارين خطاة في المجتمع اليهودي، اوﻻ لتعاونهم مع المحتل الروماني. وثانيا، ﻻن هذه المهنة ارتبطت بالظلم والقسوة في جمع الضرائب.
ونلاحظ وانه وان حسب العشارون خطاة ، اﻻ ان المهنة ذاتها لم تحسب خطية. وهنا نلاحظ التدقيق والحق الكتابي. مثلما نقول حاليا "الله يحب الخطاة ويكره الخطية". فيجب ان نميز دائما بين الفعل والفاعل. ففي حديث يوحنا المعمدان مع العشارون اوصاهم "ﻻ تستوفوا اكثر من علائفكم" ولم يوصهم ان يتركوا مهنتهم.