الأحد، 31 أكتوبر 2021

عيد القديس لوقا الرسول

اليوم الاثنين ٢٢ بابة، ١ نوفمبر. تذكار: استشهاد القديس لوقا الرسول (تذكارات الانجيليون).

مزمور العشية
 (مز104: 1-3):
" .. نادوا فى الأمم بأعماله، سبحوه وحدثوا بجميع عجائبه، ..". الكرازة هي حديث عن عمل الله العجيب لخلاص البشر.
 ‏
 ‏ إنجيل العشية
 ‏(لو1:9-6):
 ‏"لا يحتاجون إلى عصا يستندون عليها أو يدافعون بها عن انفسهم.. لا يحتاجون الى مزود، لان طعامهم هو المسيح.

مزمور باكر
 (مز67: 23, 25):
"من قِبلِه رأوا مسالكك يا الله، مسالك إلهي، فى الكنائس باركوا الله، والرب من ينابيع إسرائيل". هدف الكرازة ان يعرف الناس مسالك او طريق الله. اسرائيل مشبه بينابيع لان الكرازة بدأت كمياه جارية من اورشليم لتروي العالم كله.
 ‏
 ‏ إنجيل باكر
 ‏(لو5:17-10):
 ‏"متى فعلتم كل ما أمرتم به فقولوا إننا عبيد بطالون". هذا يمنع الكبرياء. ليست الخدمة مركز ولكنها غسل لارجل الناس وهذا عمل العبيد.

البولس
(كو2:4-18):
".. مصلين بذلك لأجلنا نحن أيضاً  لكي يفتح الله لنا باباً  للكلام ..". ضرورة صلاتنا لنجاح الخدمة.

 الكاثوليكون
 (1بط15:3-22):
"كونوا مستعدين لمجاوبة من يسألكم عن سر الرجاء الذي فيكم..". يبدا الفصل بهذه الوصية الرسولية التي تشرك كل مؤمن في عمل الكرازة. فحياتنا تدفع فضول الاخرين للسؤال عن السر، سر الرجاء والفرح الذي يملأ القلب ويظهر في السلوك.

"لكم ضمير صالح لكي يخزى الذين يتكلمون عليكم". اما بالنسبة للمقاومين الذين يلقون باتهامات باطلة، فيجب ان نكون بلا لوم لكي لا تعاق الكرازة.

"ذهب فكرز للارواح التي في السجن". هذه الارواح هي التي رقدت على رجاء مجئ المخلص.

 الإبركسيس
(أع1:1-14) :
"بعد ما أوصى بالروح القدس الرسل الذين إختارهم صعد إلى السماء". اوصاهم بالكرازة. ولكن لا يكون ذلك قبل ان يلبسوا قوة من الاعالي. لم يحدد موعد ولكنه اكتفى بان ذلك "ليس بعد ايام كثيرة". فعمل الله يجب ان نصلي لنناله، وننتظره برجاء وايمان.

مزمور القداس
(مز95: 1, 2) :
"سبحوا الرب تسبيحاً جديداً ، سبحوا الرب يا كل الأرض، سبحوا الرب وباركوا اسمه، بشروا من يوم إلى يوم بخلاصه".
التبشير 

إنجيل القداس
(لو1:10-20) :
إرسالية السبعين رسولا. بركة مار لوقا الرسول فلتكن معنا. امين