اليوم السبت ٢٣ اكتوبر، ١٣ بابة، تذكار نياحة القديس زكريا الراهب. أصل هذه القراءة المتوحدون (نياحة القديس أمونيوس الأنطاكي 20 بشنس).
الموضوع: الامانة والجهاد بالسهر.
مزمور العشية
(مز64: 6,5):
" طوبى لمن اخترته وقبلته يا رب".
إنجيل العشية
(مت42:24-47) :
"واسهروا وصلوا.."
مزمور باكر
(مز36: 27,16,15):
" الرب يعضد الصديقين". فبدون معونة الرب لا نستطيع ان نفعل شيئا.
"يعرف طريق الذين لا عيب فيهم.". والمعرفة هنا تعني الاهتمام.
"الصديقون يرثون الارض". كان الرجاء الأول لإسرائيل أن يعيشوا في الأرض تحت حُكم المسيَّا. ولكن كان ذلك رمزا لحياة افضل لانه يقول بعظها مباشرة "ويسكنونها الى الابد". اي سكنى الارض الجديدة في الحياة الابدية.
إنجيل باكر
(مر33:13-37):
" ما اقوله لكم اقوله للجميع اسهروا..".
البولس
(1كو4:3-23) :
"الله (هو) الذي ينمي ..".
الكاثوليكون
(1بط5:5-14):
" كونوا متيقظين وإسهروا ..".
الإبركسيس
(أع24:18-6:19):
قيل عن ابولس "كان هذا خبيرا في طريق الرب. وكان وهو حار بالروح يتكلم ويعلم بتدقيق ما يختص بالرب".. وهذه كلها من صفات الوكيل الأمين.
مزمور القداس
(مز36: 28) :
"فم الصديق يلهج بالحكمة، ولسانه ينطق بالحق.". ولا يفعل ذلك بالفم فقط بل بالقلب ايضا
"شريعة إلهه في قلبه". وتكون الثمرة هي " لا تتقلقل خطواته.".
إنجيل القداس
(لو1:16-12) :
مثل وكيل الظلم. ويدعى المال في المثل مال ظُلم لأنّه يُستخدَم لأغراضٍ أُخرى غير مجد الله. وهكذا يوضع مال الظلم بالمقارنة مع المال الحقّ، أو الغنى الحقيقيّ.