خلال هذا الاسبوع الاخير من الصوم تبحث الكنيسة موضوع الخلاص: شهود المخلص - الاعتراف بالمخلص - الإيمان بالمخلص - قيامة المخلص - دينونة المخلص - بركة المخلص - فداء المخلص.
موضوع اليوم : شهود المخلص
النبوات:
امثال سليمان:
شفتا الصديق ينبوع حياة.. ذكر الصديق للبركة..
اشعياء٤٢؛
اسمعي لي ايتها الجزائر، واصغي ايتها الامم من بعيد: الرب من البطن دعاني. من احشاء امي ذكر اسمي.
وجعل فمي كسيف ذي حدين.. وجعلني سهما مبريا. في كنانته اخفاني.
اضحت كلمات المؤمن الذي يشهد عن المخلص قوية ومؤثرة كسيف ذي حدين، يضرب ويستأصل الشر، وسهما مبريا يصل حتى الى البعيدين .
ابوب:
الرب ينادي ايوب من العاصف، ويأمره "اشدد الان حقويك كرجل، فاني اسألك فتعلمني. اين كنت حين اسست الارض..؟ ويسأله الرب حوالي ٢٥ سؤالا، كلها تدور حول عجز الانسان عن إدراك عجائب الخليقة، فكم بالحري ادراك تدبير الله في تعاملاته مع البشر، خاصة فيما يتعلق بالسماح بالتجربة والالم.
مزمور باكر:
مز٣١:١١
كثيرة هي ضربات الخطاة اما الذي يتمل على الرب فالرحمة تحيط به.
انجيل باكر:
مثل الغني ولعازر. يقول ابغني "اسالك يا ابتي ابراهيم ارسل لعازر لان لي خمسة اخوة حتى يشهد لهم". عما يشهد لعازر؟ انه يشهد عن قيامة الاموات. يشهد عن اهمية عمل الرحمة..
البولس رو١٤:
ان كان اخوك بسبب طعامك يهلك. فلست تسلك بحسب المحبة.
فلنشهد للرب بسلوكنا الطيب، فلا نعثر الاخرين.
الكاثوليكون:
اليس الأغنياء يجرونكم الى المحاكم؟ اما هم يجدفون على الاسم الحسن الذي دعي به عليكم؟.
نفس السؤال موجه لنا . هل نشهد للرب بسلوكنا؟ "هكذا تكلموا وهكذا اسلكوا كعتيدين ان تحاكموا بناموس الحرية".
الابركسيس:
"اما شاول فكان يزداد قوة، ويحير اليهود في دمشق محققا ان يسوع هو المسيح"
ونجده ابضا "يباحث اليونانيين". كان شعلة نشاط زخدمة والنتيجة هي "كانت الكنائس تنمو وعدد التلاميذ يزداد".
مزمور القداس:
المرنكم يعترف اي يشهد للرب عن عطاياه، واهمها الخلاص "لانك نجيت نفسي من الجحيم"
انجيل القداس:
يو٥
يقابلنا اول عدد عن الشهادة فيقول المخلص "ان كنت اشهد لنفسي ..". ثم يذكر ثلاثة اخرين من الشهود: يوحنا، الاعمال او المعحزات، الاب.