الخميس، 15 أبريل 2021

حياة المعمودية

موضوع اليوم:
١٥ ابريل
حباة المعمودية
النبوة الاولى:
البشع يقيم ابن الشونمية من الموت.

اشعياء:
وعد الرب مسبحه كورش 'انا اسير امامك وامهد الهضاب .. بل واعطيك ذخائر الظلمة و كنوز المخابئ". اي ثروات الارض الطبيعية كالاحجار الكريمة والمعادن الثمينة كالذهب. وقبلها وعده باكتساح المدن.. هنا الحياة الغنية.. والخيرات المادية.

"اقطري اينها السموات من فوق ولينزل الجو برا ، لتنفتح الارض فيثمر الخلاص ولتنبت معا.". هنا الوعد بالحباة البسيطة.
قنحن نرى الحياة في كل نبتة جديدة.

امثال ٩
نرى الحياة الغنية ايضا والخيرات من خلال وليمة عظيمة تقيمها الحكمة لاتباعها ومحبيها. "هلموا كلوا من طعامي والخمر التي مزجتها"

ايوب:
يتساءل اليهو "ان كنت بارا فماذا اعطيته؟ او ماذا يأخذه من يدك؟.. ولم يقولوا اين الله صانعي مؤتي الاغاني في الليل؟". نلمس في العبارة الاولى ان الله معكي كل الخيرات والانسان لا يملك شيئا. وفي الثانية نرى ولينة وطرب للمؤمنين.

مزمور باكر:
يصرخ المرنم "يا الله يا رافعي من ابواب الموت.

انجيل باكر:
يحدثنا عن مثل الكرامون الاردياءش الذين استوجبوا ان صاحب الكرم "يأتي ويهلك هؤلاء الكرامون الاردياء"

البولس:
"الذي بذل نفسه فدية لاجل الجميع.."(٢تي

فالرب يسوع وحده مانح الحياة لانه الفادي.

ويقول عن المراة انها "ستخلص بولادة الاولاد ان ثبتن على الارمتن والقداسة.." وطبعا هذه العبارة تعيد الى اءهاننا صورة الميلاد الثاني، المعمودية. فالولادة الاولى تحتاج الى الثانية، والثانية لا تحدث بدون الاولى.

الكاثوليكون:
"خلصوا البعض بالخوف، مختطفين من النار..". هنا بصور الرسول موضوع الخلاص تصوير بليغ ممتلئ بالحيوية. فهو عمل محفوف بالغيرة .. والقوة وليس بالتواني والتفريط.. انه موضوع حياة او موت.
موضوع مخيف حقا!

الابركسيس:
يذكر هذه الكلمات (كنا خائفين)، (في اليوم الثالث)، (انتزع اخيرا كل رجاء في نجاتنا). هءه الكلمات في اطار قصة تكسر السفينة اثناء سفر بولس. وهذا يلقي الضوء على موضوع اليوم وهو الحياة. فبولس الرسول كانسان عادي يضع نفسه في نفس الاطار ، الخوف والياس. ولكن في مواضع اخرى يذكر الرجاء كشهادة لشخص لمس تعاملات الله العجيبة الذي يحي من الاموات.

المزمور:
يصرخ المرنم "يا رافعي من ابوب الموت".
انجيل القداس: يتحدث المسبح عن المز السماوي المعطي الحياة اي جسده واتحادنا بشخصه من خلاله.