مزمور عشية
(مز١٠١: ١,٢,٤):
اتفهم في طريق بلا عيب. وعند ميلان الشرير عني لم اكن اعلم".سوف اسلك السبيل الذي يوردني الى ماء الراحة، ماء الحياة.
انجيل عشية
(مت١٣: ٥٣-٥٨)؛
للاسف اليهود لم يعرفوا حقيفة يسوع، وتم فيهم قول النبي "لأن شعبي عمل شرين: تركوني أنا ينبوع المياه الحية، لينقروا لأنفسهم أبآرا، أبآرا مشققة لا تضبط ماء.. (إرميا ٢: ١٣). يقول الانجيلي "كانوا يعثرون به ويقولون اليس هذا النجار..؟".
مزمور باكر
(مز١٠١: ٨):
"باكرا أبيد جميع أشرار الأرض، لأقطع من مدينة الرب كل فاعلي الإثم.. (المزامير ١٠١: ٨). فعل ذلك داود لانه يملك السلطان كملك. لكن على المستوى الروحي "جعلنا ملوكا..". نحن نملك حواسنا .. ولنا سلطانا عليها وعلينا ان نستأصل مبكرا كل الخطابا من انفسنا لنكون مسكنا مقدسا للرب. موضوع المزمور هو ازالة العثرات التي تعوق وصولنا الى ماء الحياة.
انجيل باكر
(مت٢٢: ٣٤-٣٨):
قام البهود ليجربوا يسوع بالقاء اسئلة. لقد ظنوا ان لا اجابة عليها او انه سيجيب اجابة خاطئة. فان كان انجيل عشية يقدم لنا الاشرار على انهم "كانوا يعثرون به" فان انجيل باكر يخبرنا انهم "ارادوا ان يجربوه". فلنحذر لئلا نشابه اليهود في خطاياهم.
البولس
(رو٢: ١٧-٢٠):
".. وتعرف مشيئته..". هل فعلا اليهود عرفوا مشيئة الله؟ لو كانوا عرفوا مشيئته لكانوا اقبلوا الى المسيح وارتووا منه. لو كانوا يعرفون الاب لقبلوا المسبح. لو كانوا يعرفون ان يسوع هو الماء لشربوا من نبعه الفائض.
الكاثوليكون
(١يو٢: ٢٦-٣: ١):
"كتبت اليكم عن الذبن يضلونكم (عن طريق المسيح). واما انتم فالمسحة التي اخذتنوها تعلمكم كل شئ ولا حاجة الى ان بعلمكم احد.. ". موضوع اليوم هو معرفة حقيقة يسوع ، معرفة الطريق الى الماء الحي.
الابركسيس
(اع٥: ١-٦)؛
في قصة حنانيا وسفيرة نجد الكذب كخطية .. تعوقنا عن الثبات في المسيح. الكذب اكبر عقبة في الطريق.
مزمور القداس
(مز٣٣:١-٢):
"انفسنا انتظرت الرب..". في سبيل وصولنا الى المسيح، الماء الحي لابد ان نتحلى بالصبر يجب ألا نكل.
انجيل القداس
(بو٨: ٢٨-٣٠):
"متى رفعتم ابن الانسان حينئذ تعرفون اني انا هو". سوف نعرف ، او اننا عرفنا حقيقة يسوع فقك من خلال صليبه.