مزمور عشية
(مز٩٧: ٨، ٩):
في رابع يوم للقيامة يأخذنا المرنم للمشاركة في موكب مفرح لابنة صهيون. وفي هتاف البهجة يمجد الله "علوت جدا على جميع الالهة".
انجيل عشية
(مر٢؛ ١٣):
يقدم لنا معجزة (شفاء المفلوج) لتقوي ايماننا بالقيامة، لترينا دور الايمان، وعلاقته بالمعجزة وبغفران الخطية. "فلما رأى يسوع ايمانهم" صنع المعجزة. فالايمان يسبق النعجزة. الايمان بالقيامة يسبق نوال فاعليتها في حياتنا.
"ولكن لكي تعلموا ان لابن الانسان سلطان على الارض لمغفرة الخطايا..'. وهكذا ودنا في هذه المعجزة ان مرضه الجسدي كان مرتبط بمرض أخطر هو المرض الروحي او الخطبة. الا نتعلم من هذا ان القيامة لها اولوية مطلقة في حياتنا.
مزمور باكى
(مز١٠٦: ٤٤):
اذكرني يا رب برحمتك.. لارى خير مختاريك، لافرح بفرح امتك. لافتخر مع ميراثك.
انجيل باكر
(لو٩: ٢٨- ٣٦):
يقدم لنا حودثة القبامة على انها عربون او صورة مصغرة لما يحدث في القيامة مو تغير طبيعة الجسد المادية الى طبيعة روحية ممجدة.
البولس
(,اف٢: ١٥-٢: ١):
يدعو الرسول في صلاته من اجل استنارة عيون اذهان اهل افسس ليعرفوا ٣ اشياء ويختبروها، لتعرفوا ما هو ..
١- رجاء دعوته ومجد ميراثه.. او مجد القيامة "مستنيرة عيون أذهانكم، لتعلموا ما هو رجاء دعوته، وما هو غنى مجد ميراثه في القديسين،. (أفسس ١: ١٨).
والثانية، اختبار قوة القيامة:
"وما هي عظمة قدرته الفائقة نحونا نحن المؤمنين، حسب عمل شدة قوته. الذي عمله في المسيح، إذ أقامه من الأموات، وأجلسه عن يمينه في السماويات،. (أفسس ١: ٢٠).
الثالثة، سلطان المسبح المطلق " واخضع كل شئ تحت قدميه".
الكاثوليكون
(١بط٣: ٨- ١٥)؛
يقدم الكاثوليكون دائما وصايا عملية لاقتناء نعمة الرب التي يحدثنا عنها البولس والانجيل. او يقدم لنا لاعمال. المصاحبة للايمان.
فان كان الانحيل حدثنا عن ضرورة الايمان, وان كان البولس حدثنا عن ضرورة استنارة الذهن لادراك قوة القيامة، فان الكاثوليكون يطلب منا الرسول ، المحبة الاخوية، وحدة الرأي، الغفران للاخرين، قبول الالم بلا تذمر، واخيرا، الاستعداد لمشاركة الاخر ايماننا بالاجابة على أسئلته بوداعة وخوف، فليس الامر هو معركة كلامية.. بل هو ادراك حقيقي لقيمة النفس البشرية.. ولا يفوتنا ان ننبه ان هذه المشاركة بالكلام سبقها حياة مقدسة رأى فيها الاخر رجاءا وفرحا (يسألونكم عن سر الرجاء).
الابركسيس
(اع٤: ١٣-٢٢)؛
"لا بمكننا لا نتكلم بما رأينا..
مطد شهادة الرسل ومجاهرتهم بالايمان وعدم خوفهم من تهديدات رؤساء الكهنة..
مزمور
(مز١٠٦ ٤٨):
مبارك الرب اله اسرائيل. لماذا اله اسرائيل؟ لان اسرائيل هو الاسم الجديد الذي أخذه يعقوب كبداية لحياة جديدة، وارتبط باسم الله ، (قوة الله). وهو نفس ما تربدنا الكنيسة ان نناله، الاسم الجديد، الحياة الحياة الجديدة التي ذاقت قوة القيامة.
انجيل القداس
(لو٧: ٨-١١):
معجزة إقامة ابن ارملة نايين.
صنع الرب المعجزة اشفافا على هذه الارملة، ليبدد حزنها. الموت لا ينتج الا حزنا ولكن القيامة تبدد الحزن.