العنوان الرئيسي: الرب
بهجتي
العنوان
يظهر برية يهوذا وكان مروره فيها على عجل
اثناء هربه من ابشالوم (2صم15:
28 و 17:
16).
تزايد
اشتياق داود:
لقد
تزايد شوقه بشعوره المرهف نحو المقدس في
اورشليم وانفصاله عن تابوت الله رمز
الحضور الالهي. وقد
عارضت الاحداث شهوة نفسه وعادته في حضور
العبادة الجماعية (مز43:
1).
علاقة
لا تتزعزع (2-4):
اعطى
داود ان يرى الله – ليس اقل وضوحا مما في
المقدس مما جعله يهتف "كما
قد رايتك في قدسك(2). "رحمتك
افضل من الحياة" اي
احسن ما تهبه الحياة".
اختبار
رائع (5-7):
ان
التباين بين البرية القاحلة والشبع
والكفاية يظهر تقلب احوال الدهر.
لم تمنعه
ظروفه الصعبة من غبطة تمسكه بالله (مز36:
5-8).
اختبار هام في حياة المرنم الروحية (8-10):
ان
قوله "التصقت
نفسي بك" تعطى
معنى الاتحاد بالله. اما
اعدائه فانهم يهلكون وتذهب ارواحهم الى
الهاوية (9)وجثثهم
الساقطة في المعركة ستكون ماكلا لبنات
اوى (10).
الخلاصة (11):
ليس
فقط داود بل كل من يحلف بالرب، او يتخذ
الله الها له.