مزمور 61
قصيدة شبيهة بمزمور 42، ومن المحتمل انها نفس ظروف هروبه من امام ابشالوم.
صرخة المحبة (1-4):
انه يصرخ طالبا عون الله بدالة..
ثقته بجود الله وعنايته (5-8):
في ثقته بان الله يسمع نذوره يطالب من جديد بميراث ارض الموعد وهكذا يتوقع نهاية ثورة ابشالوم. في الترجمة السبعينية "اعطيت الملك لخائفي اسمك". والفكرة ان نسله سيرث الملك (قابل مع 2صم7: 16).
"الرحم والحق" الواردين هنا كشخصين مثل ملاكين يحرسان على الدوام كرسي الرحمة الذي على التابوت. يختم بانه ينذر ان يعبد الله كل الايام بقلب بهيج.