4 احتياجات
هامة للانسان:
-
"لا يحتاج الاصحاء الى طبيب بل المرضى"(لو5: 32).
-
"الذي اغتسل ليس له حاجة الا لغسل قدميه"(يو13: 10).
-
"ولكن الحاجة الى واحد"(لو10: 42).
-
"انكم تحتاجون الى الصبر..”(عب10: 36).
**
3 اشياء
تدخل السرور الى قلب الله:
-
يسوع كان موضوع سرور اﻻب: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت"(مت3: 17). وايضا "هوذا عبدي الذي اعضده مختاري الذي سرت به نفسي. وضعت روحي عليه"(اش42: 1).
-
الفداء : "سر الرب ان يسحقه بالحزن"(اش53).
-
فعل الخير "ولكن لا تنسوا فعل الخير والتوزيع، لانه بذبائح مثل هذه يسر الله"(عب13: 16).
3 اشياء
اخرى ترضي الله وتسر قلبه:
-
ما يعمله الله فينا: "ليكملكم في كل عمل صالح لتصنعوا مشيئته، عاملا فيكم ما يرضي امامه بيسوع المسيح"عب13: 21
-
طاعة الاولاد للاباء "ايها الاولاد، اطيعوا والديكم في كل شيء لان هذا مرضي في الرب"(كو3: 20).
-
تقدمات القديسين للخدام: "لكني قد استوفيت كل شيء واستفضلت. قد امتلات اذ قبلت من ابفرودتس الاشياء التي من عندكم، نسيم رائحة طيبة، ذبيحة مقبولة مرضية عند الله"(في4: 18).
**
3 مشاعر
لداود في مزمور 42:
-
اشتياق النفس: "كما يشتاق الايل الى جداول المياه هكذا تشتاق نفسي اليك يا الله" ع1
-
سكيب النفس: "ذه اذكرها فاسكب نفسي علي" ع4
-
انحناء النفس وانينها: “ماذا انت منحنية يا نفسي ولماذا تئنين في؟ ارتجي الله لاني بعد احمده لاجل خلاص وجهه” ع5
**
المسيح
هو الكل في الكل:
-
في المسيح لنا الحياة: "من له الابن له الحياة.."(1يو5: 12). يقابلها: نحيا لاجله "لي الحياة هي المسيح.. ان عشنا للرب نعيش.. "وهو مات لاجل الجميع لكي يعيش الاحياء لا لانفسهم بل للذي مات من اجلهم وقام"(2كو5: 15).
-
لنا شفاه المسيح: "فلنقدم به في كل حين لله ذبيحة التسبيح اي ثمر شفاه معترفة باسمه"(عب13: 15)... يقابلها نتحدث اليه "وهو يدعو ويقول ايها الرب يسوع .."(اع7: 59).
-
المسيح "صار لنا حكمة من الله وبرا وقداسة وفداءا"(1كو1: 5).. يقابلها نتحدث عنه (مت10: 32)"من يعترف بي قدام الناس.."
-
"مسامحين بعضكم بعضا كما سامحكم المسيح".
-
"كونوا قديسين كما اني انا قدوس".
-
"الصبر ..”فليكن فيكم صبر المسيح وحلمه".
-
"لاني انا اله غيور “(رؤ3: 19).. يقابلها ”غيرة بيتك اكلتني"(مز69: 9).
-
"نصلي بلا انقطاع" (1تس5: 17) لا ن يسوع هو شفيعنا “لانه يوجد اله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الانسان يسوع المسيح”(1تي2: 5) يشفع فينا على الدوام.
**
اشياء
يجب ان نفعلها كل يوم:
"فاحصين
الكتب كل يوم"(اع17:
11).
-
"يجمعون كل يوم بيوم مؤنة (المن)”(خر16: 4 و5).
-
نطلب خبزنا اليومي من ربنا كما علمنا في الصلاة الربية (لو11: 3).
-
تمجيد الله يوميا "ويعيش ويعطيه من ذهب شبا.ويصلي لاجله دائما .اليوم كله يبارك"(مز72: 15).
-
يحمل صليبه كل يوم (لو9: 23)
-
يموت كل يوم "اني بافتخاركم الذي لي في يسوع المسيح ربنا، اموت كل يوم"(1كو15: 31).
-
يطلب الحكمة: ساهرا كل يوم عند ابواب الحكمة (ام8: 34).
-
يعتبر كل الاشياء نفاية في مقابل معرفة المسيح "اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي، الذي من اجله خسرت كل الاشياء، وانا احسبها نفاية لكي اربح المسي"(فل3: 8).
**
غضب
الله:
-
على من؟ ا- على من يسجد للوحش: “ان كان احد يسجد للوحش .. فهو ايضا سيشرب من خمر غضب الله، المصبوب صرفا في كاس غضبه، ويعذب بنار وكبريت امام الملائكة القديسين وامام الخروف”(رؤ14: 10 و11). ب- على من ﻻ يؤمن باﻻبن: "الذي يؤمن بالابن له حياة ابدية، والذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله»(يو3: 36).
-
طبيعته هلاك ابدي: “الذين سيعاقبون بهلاك ابدي من وجه الرب ومن مجد قوته”(2تس1: 9).
-
مكانه البحيرة المتقدة: "واما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون والزناة والسحرة وعبدة الاوثان وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني» (رؤ21: 8).
**
الخلاص:
-
مجاني "يها العطاش جميعا هلموا الى المياه والذي ليس له فضة تعالوا اشتروا وكلوا هلموا اشتروا بلا فضة وبلا ثمن خمرا ولبنا" (اش55: 1).
-
كامل “«الان تطلق عبدك يا سيد حسب قولك بسلام. لان عيني قد ابصرتا خلاصك”(لو2: 29 و 30).
-
ابدي "اما اسرائيل فيخلص بالرب خلاصا ابديا.لا تخزون ولا تخجلون الى دهور الابد"(اش45: 17).
-
الخلاص الان "لانه يقول.في وقت مقبول سمعتك وفي يوم خلاص اعنتك.هوذا الان وقت مقبول.هوذا الان يوم خلاص"(2كو6: 2).
-
بلا مقابل “من اجل محبته الكثيرة التي احبنا بها ونحن اموات بالخطايا احيانا مع المسيح. بالنعمة انتم مخلصون”(اف2: 5).
**
طبيعة
الخلاص وموضوعه:
-
الخلاص من العبودية في مصر: "ومرروا حياتهم بعبودية قاسية في الطين واللبن وفي كل عمل في الحقل.كل عملهم الذي عملوه بواسطتهم عنف"(خر1: 14).
-
وتم ذلك من خلال حمل بلا عيب “تكون لكم شاة صحيحة ذكرا ابن سنة.تاخذونه من الخرفان او من المواعز.”(خر12: 5).
-
وكانت وسيلة الخلاص هي الدم"وخذوا باقة زوفا واغمسوها في الدم الذي في الطست ومسوا العتبة العليا والقائمتين بالدم الذي في الطست.وانتم لا يخرج احد منكم من باب بيته حتى الصباح.” (خر12: 22).
-
وكان ذلك بمثابة حياة جديدة – ذلك اليوم اصبح بداية السنة ورأس الشهور "هذا الشهر يكون لكم راس الشهور.هو لكم اول شهور السنة"(خر12: 2).
-
الله بنفسه تدخل وخلصهم ليكونوا خاصة له "انتم رايتم ما صنعت بالمصريين.وانا حملتكم على اجنحة النسور وجئت بكم الي.” (خر19: 4).
-
في نفس الوقت كان مرارة نفس للمصريين"قام فرعون ليلا هو وكل عبيده وجميع المصريين.وكان صراخ عظيم في مصر.لانه لم يكن بيت ليس فيه ميت" (خر12: 30).
لتحميل كتاب 12 سلة مملوءة اضغط هنــــــــــــــــا