الخميس، 9 سبتمبر 2021

تذكار نياحة الانبا يعقوب اسقف مصر

اليوم الجمعة ٥ نسئ، ١٠ سبتمبر، تذكار:
+ الانبا برسوم العريان
+‏ عاموس النبي.
+‏ الانبا يعقوب اسقف مصر (التذكار الاساسي)
+‏ الانبا يؤانس الخامس عشر البابا ٩٩
+‏ اخر ايام السنة القبطية البسيطة

تدور القراءات عن:
هناك رأيان ، اما تقرأ فصول نهاية العام. او تقرأ فصول نياحة الانبا يعقوب اسقف مصر وهي محالة من يوم ٢٨ هاتور والذي يوافق نياحة الانبا صرابامون اسقف نيقيوس (اساقفة الكنيسة الجامعة).

مزمور عشية
مز 89 : 19 ، 20
"مسحته بدهن مقدس..". اي مسحة الكهنوت.

انجيل عشية
مت 10 : 34-42
"من يقبلكم يقبلني.." فهم من يمثلون المسيح على الارض.

مزمر باكر
مز 132 : 9 ، 17
"كهنتك يلبسون البر..". انهم متبررين بالايمان وايضا ينطبق فيهم النبوة "فرحا أفرح بالرب. تبتهج نفسي بإلهي، لأنه قد ألبسني ثياب الخلاص. كساني رداء البر، .. (إشعياء ٦١: ١٠).

انجيل باكر
لو 6 : 17-23
وجه السيد المسيح الطوبى لتلاميذه لأنهم اتصفوا ب ٤ صفات، هي كلها عكس مقاييس العالم "ايها المساكين..الجياع.. الباكون.. ابغضكم الناس..". العالم يسعى الى الغنى والمال.. الشبع والترف.. الملاهي.. المجد العالمي".

البولس
عب 7 : 18 - 8 : 13
افضلية الكهنوت في العهد القديم، والذي هو على  مثال كهنوت المسيح (كهنوت ثابت لا يتغير.. خدمة افضل..  بمواعيد افضل.. يخلص الى التمام.. حي في كل حين يشفع فينا.. وسيط لعهد افضل.. عهد جديد لا يفني ولا يشيخ)

الكاثوليكون
3يو 1 : 1-15
يقدم لنا الرسول غايس ملاك كنيسة افسس كمثال للخادم الذي يسلك بالحق والامانة. 
ويقدم لنا ديوتريفس صورة للانسان الذي انحرف عن طريق الرب، فاصبح سبب عثرة في الكنيسة "يهذي علينا باقوال خبيثة.. ولا يقبل الاخوة بل يطردهم من الكنيسة..".

الابركسيس
اع 15 : 36 - 16 : 5
من بعد ايام قال برنابا لبولس لنرجع ونفتقد الاخوة في كل مدينة بشرنا فيها..". انها محبة الخادم لرعيته التي تدفعه لافتقاد شعبه للاطمئنان على احوالهم.

مزمور القداس
مز 99 : 6 ، 7
"موسى وهرون في كهنته.. كانوا يدعون الرب وكان يستجيب لهم". فالله يقبل شفاعة الكاهن وصلاته عن شعبه.

انجيل القداس
يو 16 : 20-33
رغم ان الفصل بدأ بقول المسيح "ستبكون وتنوحون.." الا اننا سرعان ما نسمع عن الفرح في قول الرب "سأراكم ايضا فتفرح قلوبكم ..". وهو له صفتين:
١- انه يعتمد على الله وليس علينا او الظروف. يكفي ان نعرف ان الرب "يرانا". حتى وان كنا نحن لا نراه. لكننا نؤمن به "فنتهلل بفرح لا ينطق به ومجيد".
٢- فرح دائم: "لا ينزع احد فىحكم منكم".
ويطلب الرب منا "اطلبوا فتأخذوا ليكون فرحكم كاملا".