اليوم الأربعاء ١٩ توت ، ٢٩ سبتمبر، تذكار:
١- ثالث يوم عيد الصليب،
٢- إصعاد القديس غريغوريوس الأرمني من الجب.
الموضوع: القراءات كلها تدور عن الصليب. مع ملاحظة الاتي:
١- عيد الصليب يعامل معاملة الاعياد السيدية حتى ان قراءاته تلغي قراءات يوم الاحد.
٢- تنتهي الصلاة بالطقس الفرايحي التي استمرت من ١ توت ليبدأ الصلاة بالطقس الشعانيني خلال ٣ ايام عيد الصليب، ثم تبدأ الصلاة غدا بالطقس العادي السنوي.
٣- رتبت الكنيسة للاحتفال ٤ ايام في السنة، ربما لان الصليب له اربعة اضلاع وهذا ما اشار اليه الرسول وهو يتحدث عن محبة الله ، والتي نجلت طبعا فوق الصليب "وأنتم متأصلون ومتأسسون في المحبة، حتى تستطيعوا أن تدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعمق والعلو،. وتعرفوا محبة المسيح" (أفسس ٣: ١).
مزمور العشية
(مز 98 : 4 ، 8) :
"عرشك يا الله الى ابد الابد..
"قضيب الستقامة هو قضيب ملكك"
الصليب هو عرش الملك المسبح وهو قضيب ملكه.
إنجيل العشية
(مت21:16-26) :
المسيح يخبر تلاميذه بأنه ينبغي أن يصلب ويقوم بعد ثلاثة أيام
مزمور باكر
(مز 73 : 2 ، 11):
"افتديت قضيب ميراثك.."..
إنجيل باكر
(مر34:8-1:9) :
ضرورة حمل الصليب.
البولس
(كو6:2-19) :
"اذ محا الصك الذي علينا..". ماذا حصلنا عليه بالصليب؟
الدين وفي والصك تمزق.
الكاثوليكون
(1يو13:5-20) :
"هذه هي الدالة .. ان طلبنا شيئًا .. يسمع لنا".
بقية ما حصلنا عليه بالصليب، استجابة صلواتنا.
الإبركسيس
(أع12:3-21):
"ورئيس الحياة قتلتموه.. هذا رفعه الله ..".
مزمور القداس
(مز 6 : 2 ، 4):
"على الصخرة رفعتني و.. صرت برجا". المسيح لي برج حصين.
إنجيل القداس
(لو25:14-35) :
" كل واحد منكم لا يترك جميع امواله لا يقدر ان يكون لي تلميذا (لو 14 : 33). حمل الصليب وتبعية الرب،