انظر
المقدمة العامة المذكورة انفا عن المزامير
من 120-134
كان
الدافع هو كلب النجاة في الجو العام المشبع
بالكذب والخداع.
صرخة
انسان يريد الحق في مجتمع من الكاذبين
والحانثين (قارن
مع يو8:
43-46).
والمفهوم
عموما ان حملة الافتراء كانت الدعاية
السامرية ضد اعادة بناء الهيكل والاسوار
(عز4:
1 وما
يليه ونح4:
1 وما
يليه).
"الى
الرب صرخت في ضيقي فاستجاب"
قد
يشير الى اختبار سابق وهو معاة الى التوسل
مرة اخرى.
"لسان
غش"
(نح6:
5-14).
"ماذا
يعطيك وماذا يزيد لك؟"
هذا
التعبير شائع في العبرية (1صم3:
17 و20:
13 مثلا).
والجواب
موجود في العدد التالي "سهام
جبار مسنونة.."
ان
القضاء الالهي مثل سهام والجبار هو الله
كلمته هي السهم (مز7:
12و13).
"الرتم"
هو
جذور الاشجار وكانت تستخدم للنار وتدوم
في احتراقها مدة اطول من الشوك العادي
ومن روث البهائم.
لذلك
التعبير اصبح مجازا عن القضاء الشديد
الطويل (مز140:
10).
"ماشك"
هو
شعب يسكن ايران وارمينيا وان كان يمكن ان
يمتد الى روسيا عاصمتها تحمل تحري للكلمة
اي موسكو.
"قيدار"
اتظر
قض8: 11
ويستخدم
التعبيران مجازيا عن المجتمع البدائي
الذي يسكن المرنم في وسطه.
وربما
كانت الاشارة الى اصل السامريين المختلط.