هذا المزمور مقدمة للمجموعة الاخيرة من المزامير التي تكون معا الخاتمة الكبرى لسفر المزامير كله. والتسبيح المتدفق من هذه القصيدة يعادل البركة الشاملة لمزمور 150. ومعظم العبارات مأخوذة من مزامير اخرى. ولا يوجد فكرة معينة في المزمور. ولكن معالجة موضوع واحد بسلسلة ثنائيات.
عظمة الله لا يستقصيها احد، لكنها معلنة من اعماله العظيمة لاجل شعبه. "الهج" اي اتأمل. "اعمال عدله" دينونته الرهيبة. "كل" التي وردت 3 مرات في عددي 9-و10 تدل على مدى رؤيا المرنم غير المحدودة وايمانه الواسع المدى. في عدد 10 لاحظ الانتقال من ضمير الغائب الى المخاطب .